أول من آمن من النساء والرجال
هي السيدة خديجة بنت خويلد
أول من أسلم من الصبيان
هو علي بن أبي طالب فقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- إذا حضرت الصلاة خرج الى شعاب مكة ، وخرج علي معه ( وهو ابن عشر سنين ) مستخفياً من أبيه وسائر قومه ، فيصليان الصلوات معا ، فإذا أمسيا رجعا
أول من أسلم من الرجال الأحرار
هو أبو بكر الصديق يقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما دعوت أحدا إلى الإسلام إلا كانت له عنه كَبْوَة وتردد ونظر إلا أبا بكر ما عَتّم عنه حين ذكرته له وما تردد فيه )
أول من جهر بالقرآن الكريم في مكة
هو عبد الله بن مسعود فأمام سادات قريش رفع صوته الحلو المثير بقوله تعالى الرحمن ، علم القرآن خلق الإنسان ، علمه البيان ) حتى وصل فيها الى ما شاء الله فضربه كفار قريش حتى غشي عليه ولما أفاق استأذن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يعود لما كان منه الليلة التالية
أول خطيب دعا الى الله
هو أبوبكر الصديق فعندما بلغ عدد المسلمين تسعة وثلاثين رجلاً ، ألح أبو بكر على الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الظهور فقال الرسول يا أبا بكر إنّا قليل ) فلم يزل يلح حتى ظهر الرسول -صلى الله عليه وسلم- وتفرّق المسلمون في نواحي المسجد ، وقام أبو بكر خطيباً ورسول الله جالس ، فكان أول خطيب دعا الى الله عزّ وجل والى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وثار المشركون على أبي بكر وعلى المسلمين ، فضربوهم ضربا شديدا ، ووُطىءَ أبو بكر ودنا منه الفاسق عتبة بن ربيعة ، فجعل يضربه بنعلين مخصوفين ، وأثّر على وجه أبي بكر حتى لا يعرف أنفه من وجهه .
أول سيف شهر في الإسلام
هو سيف الزبير بن العوام ففي أيام الإسلام الأولى سرت شائعة بأن الرسول الكريم قد قتل ، فما كان من الزبير إلا أن استل سيفه وامتشقه ، وسار في شوارع مكة كالإعصار ، وفي أعلى مكة لقيه الرسول -صلى الله عليه وسلم- فسأله ماذا به ؟ فأخبره النبأ فصلى عليه الرسول ودعا له بالخير ولسيفه بالغلب
أول دار للدعوة الى الإسلام
هي دار الأرقم بن أبي الأرقم كانت داره على الصفا ، وهي الدار التي كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يجلس فيها في الإسلام وبقي الرسول الكريم يدعو الى الإسلام في دار الأرقم حتى تكاملوا أربعين رجلاً ، خرجوا يجهرون بالدعوة الى الله
أول من هاجر الى الحبشة
هو عثمان بن عفان مع زوجته رقيّة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وقد روي عن رسول الله أن عثمان لأول من هاجر الى الله بأهله بعد لوط
أول من هاجر الى الحبشة من بني مخزوم
هو أبو سلمة بن عبد الأسد ، معه امرأته أم سلمة بنت أبي أمية
أول دم هريق في الإسلام
في بداية الدعوة وبينما سعد بن أبي وقاص في نفر من الصحابة في شعب من شعاب مكة ، إذ ظهر عليهم نفر من المشركين وهم يصلون ، فناكروهم وعابوا عليهم ما يصنعون حتى قاتلوهم ، فضرب سعد يومئذ رجلاً من المشركين بلحي بعير فشجه فكان أول دم هريق في الإسلام .
هي السيدة خديجة بنت خويلد
أول من أسلم من الصبيان
هو علي بن أبي طالب فقد كان الرسول -صلى الله عليه وسلم- إذا حضرت الصلاة خرج الى شعاب مكة ، وخرج علي معه ( وهو ابن عشر سنين ) مستخفياً من أبيه وسائر قومه ، فيصليان الصلوات معا ، فإذا أمسيا رجعا
أول من أسلم من الرجال الأحرار
هو أبو بكر الصديق يقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما دعوت أحدا إلى الإسلام إلا كانت له عنه كَبْوَة وتردد ونظر إلا أبا بكر ما عَتّم عنه حين ذكرته له وما تردد فيه )
أول من جهر بالقرآن الكريم في مكة
هو عبد الله بن مسعود فأمام سادات قريش رفع صوته الحلو المثير بقوله تعالى الرحمن ، علم القرآن خلق الإنسان ، علمه البيان ) حتى وصل فيها الى ما شاء الله فضربه كفار قريش حتى غشي عليه ولما أفاق استأذن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن يعود لما كان منه الليلة التالية
أول خطيب دعا الى الله
هو أبوبكر الصديق فعندما بلغ عدد المسلمين تسعة وثلاثين رجلاً ، ألح أبو بكر على الرسول -صلى الله عليه وسلم- في الظهور فقال الرسول يا أبا بكر إنّا قليل ) فلم يزل يلح حتى ظهر الرسول -صلى الله عليه وسلم- وتفرّق المسلمون في نواحي المسجد ، وقام أبو بكر خطيباً ورسول الله جالس ، فكان أول خطيب دعا الى الله عزّ وجل والى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وثار المشركون على أبي بكر وعلى المسلمين ، فضربوهم ضربا شديدا ، ووُطىءَ أبو بكر ودنا منه الفاسق عتبة بن ربيعة ، فجعل يضربه بنعلين مخصوفين ، وأثّر على وجه أبي بكر حتى لا يعرف أنفه من وجهه .
أول سيف شهر في الإسلام
هو سيف الزبير بن العوام ففي أيام الإسلام الأولى سرت شائعة بأن الرسول الكريم قد قتل ، فما كان من الزبير إلا أن استل سيفه وامتشقه ، وسار في شوارع مكة كالإعصار ، وفي أعلى مكة لقيه الرسول -صلى الله عليه وسلم- فسأله ماذا به ؟ فأخبره النبأ فصلى عليه الرسول ودعا له بالخير ولسيفه بالغلب
أول دار للدعوة الى الإسلام
هي دار الأرقم بن أبي الأرقم كانت داره على الصفا ، وهي الدار التي كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يجلس فيها في الإسلام وبقي الرسول الكريم يدعو الى الإسلام في دار الأرقم حتى تكاملوا أربعين رجلاً ، خرجوا يجهرون بالدعوة الى الله
أول من هاجر الى الحبشة
هو عثمان بن عفان مع زوجته رقيّة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، وقد روي عن رسول الله أن عثمان لأول من هاجر الى الله بأهله بعد لوط
أول من هاجر الى الحبشة من بني مخزوم
هو أبو سلمة بن عبد الأسد ، معه امرأته أم سلمة بنت أبي أمية
أول دم هريق في الإسلام
في بداية الدعوة وبينما سعد بن أبي وقاص في نفر من الصحابة في شعب من شعاب مكة ، إذ ظهر عليهم نفر من المشركين وهم يصلون ، فناكروهم وعابوا عليهم ما يصنعون حتى قاتلوهم ، فضرب سعد يومئذ رجلاً من المشركين بلحي بعير فشجه فكان أول دم هريق في الإسلام .